“أسيرُ نحوكَ!” لقاء شبيبة دون بوسكو الكفرون MGS 2022!

نظم مركز دون بوسكو في الكفرون لقاءاً للشبيبة الثانوية والجامعية (100 شاب وشابة) لمدة يومين متواصلين (18 – 19 تشرين الثاني / نوفمبر)

شخصية اللقاء: القديس آرتيميد زاتي

القديس الذي خدم المرضى، وتغير مخطط حياته ودعوته من كاهن لأخ راهب! الفكرة العامة للقاء: تحديد الاتجاه في الحياة، أي ضرورة تكريس حياتنا لله إن كنا رهباناً أو علمانيين، لتصبح أعمالنا مهما تنوعت لمجد الله والخير العام، وأهمية التركيز على الوصول للهدف حتى لو تغيرت الوسيلة.

تضمن اللقاء وقت للمشاركة، تبادل الخبرات حول فكرة اللقاء، ألعاب سالزيانية، سهرة سجود ولقاء شخصي مع يسوع، سهرة أخوية..

أجواء من الانسجام بين الشبيبة والاندماج بكل تفصيل من تفاصيل النشاطات المبرمجة أثناء اللقاء، وعطش روحي واجتماعي أشبعته الشبيبة في هذين اليومين الحافلين.

جهود كبيرة بذلت من العلمانيين المسؤولين عن إدارة مركز دون بوسكو في الكفرون والرهبان السالزيان المرافقين لهم، بهدف إنجاز نشاط تربوي مثمر وهادف لجميع المشاركين

سالزيان الشرق الأوسط – سوريا – الكفرون

في رهبنتنا قديسٌ جديد!

القديس آرتيميد زاتّي الراهب السالسي!

في هذا العام المكرس للقديس فرنسيس السالسي، الذي أيّد فكرة أن الدعوة للقداسة هي للجميع، تذكّرنا شهادة آرتيميد زاتّي بما قاله المجمع الفاتيكاني الثاني:”أن جميع المؤمنين، مهما كانت حالتهم هم مدعوون من قِبل الرب، كلٌّ بطريقته الخاصة، إلى تلك القداسة الكاملة مثل الآب القدوس”.

فرنسيس السالسي، دون بوسكو وآرتيميد جعلوا الحياة اليومية تعبيراً عن محبة الله، التي تؤخذ وتمنح.

أراد قديسونا تقريب العلاقة مع الله من الحياة اليومية وجعل الحياة أقرب إلى العلاقة مع الله.

إنه اقتراح “قداسة الباب المجاور” الذي يتحدث عنه البابا فرنسيس بمثل هذا التأثر.

لنكن مستعدين لاستقبال النعمة والرسالة التي تنقلها الكنيسة إلينا من خلال شهادة القداسة السالزيانية لهذا الأخ.

شخصية آرتيميد زاتي هي حافز وإلهام لجعل أنفسنا علامات وحاملي محبة الله للشباب والفقراء.

يا قديس آرتيميد زاتّي تشفّع لنا…!

من كلمة الرئيس العام للرهبنة السالسية الأب آنخيل فرنانديز آرتيمه

المسيح يحيا ويريدك حياً أيها الشاب

“المسيح يحيا ويريدك حياً أيها الشاب” عنوان كونفرونتو شبيبة دون بوسكو المصرية الذي استمر لأربعة أيام واختتم بالرسامة الكهنوتية للأب السالزياني إدوار جبران.

خمس لقاءات تم تناولها خلال هذا الكونفرونتو:

الأول: المسيح يحيا حيث التأمل بحياة يسوع الشاب.

الثاني: مفهوم الدعوة بشكل عام.

الثالث: دعوة القديس يوحنا بوسكو.

الرابع: التمييز (الخطوات العملية لتمييز صوت الرب عن صوت الذات بداخلنا).

الخامس: مقاسمة أخوية مع السالزيان عبارة عن أسئلة وأجوبة عن دعوات السالزيان وخبراتهم الطويلة في الحياة المكرّسة.

بالإضافة للنشاطات الترفيهية والتنشيط السالسي وأوقات للصلاة والتأملات الروحية.

خبرة غنية عاشتها الشبيبة المصرية في هذا الكونفرونتو..

واكتملت الخبرة بفرح رسامة الأب إدوار جبران كاهناً سالسياً

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

مخيم الدعوات لشباب مصر

أقيم مخيم مشترك لتنشيط الدعوات بين بيوت دون بوسكو في مصر (الزيتون – الساحل – الإسكندرية) في دير الراعي الصالح – الإسكندرية.

حيث شارك 30 شاب مع عدد من الرهبان السالزيان، على مدى 3 أيام (27 – 28 – 29 كانون الأول / ديسمبر 2021).

مواضيع المخيم:

  1. الموضوع الأول: تلميذا يوحنا المعمدان “يا معلّم أين تقيم.. تعالا وانظرا”.. دعوة للتعرف على يسوع وعيش خبرة معه.
  2. الموضوع الثاني: دعوة صموئيل من العهد القديم ويركز هذا الموضوع على أهمية الإصغاء لصوت الله في الحياة، كما فعل صموئيل.
  3. الموضوع الثالث: خبرة مع دون بوسكو معلم الحياة الروحية، الذي يدعو لحياة بسيطة ولكن جوهرية عميقة.

أيام مليئة بالعمل واللعب وتقاسم الخبرات بين الشباب والرهبان السالزيان، وعقلية منفتحة على فكرة الدعوات بشكل عام، سواء الدعوات المكرسة أو دعوة الزواج أو الدعوات الأخرى في الحياة.

نصلي صلاة دائمة ومستمرة من أجل الدعوات بكل أشكالها في مراكزنا وبيوتنا في الشرق الأوسط

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

النذور الدائمة لخمسة رهبان سالزيان شباب

“فدعاهما لوقته فتبعاه!” (لو 1 : 20)

وسط أجواء روحية سالزيانية احتفل خمسة رهبان سالزيان بإعلان نذورهم الدائمة بنعمة الرب صباح يوم الأحد 22 / 11 / 2020 في كنيسة السالزيان – بيت لحم

وهم الأخوة: إدوار جبران, فاما زهين, نكويين ترونج هيو, ماتيو فينولو, جان لوكا فيلا

ترأس القداس الإلهي الأب اليخاندرو ليون الرئيس الإقليمي لسالزيان الشرق الأوسط مع لفيف من الآباء السالزيان المتواجدين في الأراضي المقدسة.

جديرٌ ذكره، أنّه كان من المفترض أن يقوم الإخوة السالزيان بإبراز النذور في بلدانهم ولكن بسبب جائحة كورونا لم يستطيعوا ذلك، لكنها من ناحية أخرى كانت فرصة رائعة لإبراز النذور في مدينة بيت لحم المقدسة.

كما كان من المفترض أيضاً أن يشارك الكثير من الأشخاص في الرتبة، لكن في ظل الظروف الحالية اقتصرت المشاركة على الآباء والرهبان السالزيان والقليل من الأشخاص المقربين.

فيما شارك عدد كبير من الأشخاص والشبيبة بحضور الرتبة online، كما شاركوا بصلواتهم على نية الأخوة وسائر الدعوات في إقليمنا خاصةً وفي الكنيسة عامةً.

سالزيان الشرق الأوسط _ الأراضي المقدسة