مدرسة المنشطين الجدد في مصر!

خبرة جديدة عاشتها الشبيبة المصرية والسودانية لثلاثة أيام (8 – 10 حزيران / يونيو) بهدف التنشئة في مجال التنشيط السالسي.

أهم اللقاءات التي نوقشت في المدرسة:

ما هو التنشيط؟ وما الهدف منه؟

يسوع المنشط، وطرق التبشير عبر اللعب.

لغة الجسد وأهميتها في الرسالة السالسية.

وغيرها من المواضيع المهمة لحياة كل شاب يبتدئ مسيرته الخدمية.

أهم ما ميز لقاء مدرسة التنشيط هذا التعاون المشترك بين بيوت دون بوسكو في مصر، والروح الأخوية التشاركية التي تحث على السير معاً لعيش الرسالة الهادفة دائماً لخلاص الشبيبة وتمجيد الرب في الحياة اليومية.

تجربة جديدة لمعظم الشباب الذين اشتركوا في المخيم، تركت في قلوب المنشطين رغبة الاستمرار في الرسالة السالسية بأسلوب أكثر وعياً ومسؤولية

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

لقاء شبيبة دون بوسكو في مصر MGS

بعنوان “حُطّ قلبك!”

“مِثلَ الخميرة داخل الأسرة البشرية”

التقت الشبيبة المصرية يوم أمس 24 شباط / فبراير في يوم سالزياني مميز MGS.

حيث التقوا في دون بوسكو الإسكندرية قادمين من كل بيوت دون بوسكو المصرية.

دار الموضوع خلال هذا اليوم حول مفهوم الخميرة..

أي كيف يمكن للشاب أن يكون خميرة صالحة بين الأصدقاء، وضمن العائلة وفي الشارع.

تلى الموضوع حلقات حوار ونقاش حول الأفكار الرئيسية.

كما امتدت النشاطات السالزيانية على مدار اليوم من تنشيط وألعاب سالزيانية، كما التقطت صورة جماعية لكل المشاركين والرهبان السالزيان المتواجدين.

أما في لقاء الختام فتحدث الجميع عن الخلاصة التي خرجوا بها من هذا اللقاء، كاستخلاصهم لمجموعة من المقاصد التي ينوون العيش ضمنها في البيت والشارع وبين الأصدقاء.

يحمل مفهوم الـ MGS دائماً قيماً تربوية سالسيّة مهمة يكتسبها كل من يشارك فيها، وتبقى نقطة مفصلية للمستقبل.

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

الأب سيزار شيمان السالسيّ إلى الأخدار السماوية

“الراحة الأبدية أعطه يا رب و نورك الدائم فليضئ له…”

الأب سيزار شيموان السالسيّ (1936 – 2022)

ولد الأب سيزار في مدينة جوفانّي لاتيرانو S. Giovanni Ilarione من مقاطعة فيرونا الإيطالية في 24/09/1936، في عائلة مسيحية ملتزمة.

نال سرّ المعمودية في 28/9/1936 وسرّ التثبيت في 27/10/1943.

التحق بالمعهد السالسي للإرساليات في ميرابيلو مونفيراتو Mirabello Monferrato في عام 6/10/1950.

بدأ سنة الابتداء في فيلا مولليا Villa Moglia في مقاطعة تورينو في 1955، قدّم نذوره الرهبانية الأولى في عام 16/8/1956.

أرسل إلى إقليم الشرق الأوسط، أولاً في حلب – سوريا (1956-1957)، ومن ثم إلى الحصون – لبنان (1957-1960) حيث حصل على شهادة الثانوية العامة العلمية عام 1959.

خدم من ثم في القاهرة – مصر (1960 – 1963) حيث قدّم نذوره الرهبانية الدائمة 24/7/1962.

ثم توجه إلى بيت لحم – الأرض المقدسة (1963-1964) لدراسة اللاهوت في بلدة كريمزان (1964-1968) ونال الرسامة الكهنوتية في القدس في 23/12/1967.

خدم بعد ذلك في الإسكندرية – مصر كمدرّس (1968-1970).

من 1970 إلى 1975 عاد إلى إيطاليا إلى بادوفا Padova حيث دَرَسَ العلوم الطبيعية وتخرج منها عام 1975.

عاد إلى الإقليم وخدمَ في بيروت كمدرّس (1975-1976).

عام 1976 نقل من جديد إلى القاهرة الساحل (روض الفرج سابقاً) وبقي هناك حتى عام 1999.

على مرّ السنين، طُلبت منه خدمات متعددة: مدرس، مُستشار، مدير ونائب للدير.

عام 1999 عَاد إلى إيطاليا مع أسرته، وبقي هناك حتى وفاته يوم أمس 07/10/2022 الساعة الثامنة مساءً.

في هذه السنوات قدم خدمته لأبرشية فيشنزا Vicenza لكنه ظل مرتبطًا دائماً بإقليم الشرق الأوسط.

نشكر الرَبّ من أجل حياته التي قضاها في خدمة الشبيبة والكنيسة، طالبين منه الرحمة والراحة الأبدية التي يستحقها.

سالزيان الشرق الأوسط

زيارة الأب ألفريد ميرافيليا لمصر

زار الأب ميرافيليا القاهرة والإسكندرية خلال عدة أيام، حيث امتدّت بين 26 / 9 ولغاية 3 / 10، وتمحورت هذه الزيارة حول الرسالة السالزيانية في مصر.

ركّز الأب ألفريد على الرسالة في مصر بشكلها اليومي فتواجد في كل نشاط بشكل بسيط يدخل القلب وبشكل مؤثر يغذي العقل.

بالإضافة للقائه جماعياً وفردياً بالرهبان السالزيان وبمعظم الطلاب وكل المشاركين الرسالة السالزيانية من مدرسين ومنشطين وغيرهم.

بما يتعلق بالمدارس، تحدث الأب ألفريد بطريقة قريبة من طلابنا في مدارسنا الصناعية والفنية فاستخدم مثال الآلة، وقال إن كل آلة يجب من وقت إلى آخر أن يتم تحديثها وصيانتها كذلك نحن أيضاً علينا أن نستمر في العمل على أنفسنا كي نستمر في التقدم في حياتنا.

 

 

 

 

 

ركز الأب ميرافيليا على أهمية القيم في المدرسة السالزيانية، فقال إن القيم تستمر في حياتنا، على عكس التكنولوجيا التي نتعلمها في المدرسة، والتي من شأنها أن تتغير من وقت إلى آخر.

تحدث أيضاً عن المدرسين الذين اعتبرهم مربين مدعوين لمحاكاة قلوب الطلاب وليس فقط عقولهم.

بالنسبة للأوراتوريو، تحدث الأب ألفريد عن أهمية الصداقة في كل أوراتوريو سالزياني، ولخص هذا بثلاث نقاط:

١. الصداقة مع الرب.

٢. البحث عن صديق.

٣. التحدث مع أصدقائنا عن علاقة صداقتنا مع الله.

وأشاد الأب ميرافيليا بخدمة الأوراتوريو التي تستقبل الجميع بغض النظر عن أي اختلاف، هذا الجانب مهم جدا بوجودنا السالزياني في مصر.

في نهاية زيارته أشاد الأب الفريد برسالة السالزيان في مصر من جهة و من جهة أخرى تحدث عن أهمية الاستمرار في البحث عن خير الشباب بكل الطرق المتاحة خصوصاً عن طريق حثهم على الروح الإرسالية الخاصة بكل إنسان.

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

من هو الراهب الأخ جوليو غالّو السالسي الذي رحل عن عالمنا أمس؟

ولد الأخ جوليو في بورجوريكو Borgoricco من مقاطعة بادوفا في حضن عائلة مسيحية مؤمنة، نال العماد في 02.02.1938 في بلدته وتلقى سرّ التثبيت في 02.20.1946.

التحق بالمعهد السالسي للإرساليات في ميرابيلو مونفيراتو Mirabello Monferrato عام 1950.

بدأ سنة الإبتداء في فيلا موليا Villa Moglia في مقاطعة تورينو في 15.08.1956 وتم إرساله إلى إقليم الشرق الأوسط.

قدّم نذوره الرهبانية الأولى في عام 1957 في فيلا موليا ومن ثم أرسِل إلى دير الحصون (لبنان) لإكمال دراسته من 1957 إلى 1959.

 

 

 

 

 

عام 1959 أُرسل إلى إيران حيث قدّم نذوره الرهبانية الدائمة في مدينة نوشهر Nowshahr في 05.07.1963.

بقي هناك حتى عام 1973 لأداء خدمته في التدريس والحضور بين الشبيبة الصيانة العامة.

عام 1973 لبى الطاعة بالذهاب إلى مصر حيث مكث فيها حتى وفاته.

في مصر خدم أولًا في الإسكندرية، من 1973 إلى 1982، كراهب مدرّس، وفي القاهرة الساحل، من 1983 إلى 2022 خدم أولاً كمدرّس ومعلّم معمل الإلكترونيات ومن ثم مسؤول عن الصيانة العامة للمعامل.

توفي في القاهرة بعد تعرّضه للمرض في 2 تشرين الأول / أكتوبر 2022.

يذكره أخوته الرهبان السالزيان والشبيبة وكل من التقى به بأنه راهب بسيط وكريم، مُرَحِب، عاطفي، مهني ورجل صلاة.

سالزيان الشرق الأوسط

الشرق الأوسط (MOR) إقليم رسولي بطبيعته

  1. أبونا أليخاندرو، كيف هو واقع السالزيان في إقليم الشرق الأوسط؟

إن إقليمنا يُنفذ رسالته ويقدم شهادته في 5 دول بها أقليَّة مَسيحيَّة. مصر، الأراضي المقدسة، لبنان، وسورية.

إن سالزيان دون بوسكو – SDB هم في غالبيتهم من المُرسلين تحديداً بنسبة (70 ٪)، ولكن أيضاً السالزيان العرب (30 ٪) يمكنهم تنفيذ مَهمتهم في بلدان أخرى من الإقليم غير تلك التي ينتمون إليها بالجنسية وبالثقافة.

  1. كيف يَتم العمل مع المُتطوعين؟

منذ فترة ليست بطويلة كانت هناك حاجة ماسة إلى دعم من الأشخاص العلمانيين الذين يتطوعون في أماكن تواجدنا: التزام الشرق الأوسط، VIS، أساتذة متطوعون في مدارسنا الإيطالية في مِصر، والعديد من الأصدقاء الذين يقدمون خدماتهم.

هذا العام، كان لدينا أكثر من 20 شاباً وشابة من مقاطعات ICC وINE الإيطاليَّة بالإضافة إلى SMX، قد قاموا بخبرة تطوعيَّة قصيرة المَدى في مُختلف البيوت السالسية في الشرق الأوسط.

على الرغم من الحاجة المُلحّة للأفراد لمواصلة الرسالة في إقليمنا، إلا أنه تم إجراء العديد من الخبرات الرسوليَّة لبعض الوقت خلال فصل الصيف في صعيد مِصر، في بغداد، في اسطنبول، وفي إربيل. خلال هذه الخبرات، شارك كل من سالزيان دون بوسكو وبعض من الأشخاص العلمانيين منذ عام 2015، وخلال فصل الصيف، حيث شجَّع التنشيط الرسولي الإقليمي تبادل المُنشطين بين المراكز السالسية لتعزيز الروح الرسوليَّة والشركة بين أماكن تواجدنا في إقليم الشرق الأوسط.

من عام 2015 إلى عام 2021 عاش أكثر من 24 شاباً وشابة هذه الخبرة.

سوريا:

  • حلب: أرسَلَت 4 شباب
  • دمشق: أرسَلَت 5 شباب واستقبلت شابان
  • كفرون: أرسَلَت شابين واستقبلت 4 شباب

مصر:

  • القاهرة – الساحل: أرسَلَت شابين
  • القاهرة – الزيتون: استقبلت شابة

لبنان:

  • الحصون: أرسَل 3 شباب واستقبل 9 شبان
  1. ما هو مِعيار اختيار مكان إرسال المتطوعين إلى الشرق الأوسط؟

إن مِعيارنا بسيط جداً. عندما يتعلق الأمر بمُشاركة الحياة والإيمان، لا توجد جماعات فقيرة لدرجة أنها لا تستطيع أن تتقاسم ثروتها مع غيرها؛ كما أنه توجد جماعات غنية لدرجة أنها لا تحتاج إلى تلقي مِثل هذه الشهادات.

دون أليخاندرو خوسي ليون مِندوزا، السالسي:

ولد في فنزويلا، يَبلغ من العمر 42 عاماً. في السابعة عشرة من عمره قام بمرحلة ما قبل الابتداء.

وخلال فترة الابتداء اكتشف رغبته ودعوته ليكون جزءاً من الإرساليات، وقبل مغادرته فنزويلا تخرج في العلوم التربويَّة.

في الثانية والعشرين من عمره أتم عامه الأول من فترة التدريب العملي في الأراضي الحدودية بين فنزويلا وكولومبيا مع قبيلة “Waiu”. بعد ذلك بعامين وافق الرئيس العام على طلبه وأرسله إلى الشرق الأوسط (MOR). وبعد سيامته ككاهن سالزياني جديد عام 2011 تم إرساله إلى دمشق حيث رأى تطورات الحرب في سوريا.

من عام 2012 حتى هذا العام قام بخدمة المندوب للتنشيط الرسولي (DIAM). كما شغل مَنصب ألوكيل الإقليمي.

في حين يخدم حتى الآن كرئيس إقليمي بحسب مبدأ التوجه لخدمة الشباب الأكثر احتياجاً أو أولئك الذين لا يعرفون المَسيح بعد.

نشرة التنشيط الرسولي السالسيّ، عدد 165، أيلول / سبتمبر 2022 (Cagliero 11) كالييرو 11

ترجمه عن الإيطالية الأب جورج المعلم السالسي

المسيح يحيا ويريدك حياً أيها الشاب

“المسيح يحيا ويريدك حياً أيها الشاب” عنوان كونفرونتو شبيبة دون بوسكو المصرية الذي استمر لأربعة أيام واختتم بالرسامة الكهنوتية للأب السالزياني إدوار جبران.

خمس لقاءات تم تناولها خلال هذا الكونفرونتو:

الأول: المسيح يحيا حيث التأمل بحياة يسوع الشاب.

الثاني: مفهوم الدعوة بشكل عام.

الثالث: دعوة القديس يوحنا بوسكو.

الرابع: التمييز (الخطوات العملية لتمييز صوت الرب عن صوت الذات بداخلنا).

الخامس: مقاسمة أخوية مع السالزيان عبارة عن أسئلة وأجوبة عن دعوات السالزيان وخبراتهم الطويلة في الحياة المكرّسة.

بالإضافة للنشاطات الترفيهية والتنشيط السالسي وأوقات للصلاة والتأملات الروحية.

خبرة غنية عاشتها الشبيبة المصرية في هذا الكونفرونتو..

واكتملت الخبرة بفرح رسامة الأب إدوار جبران كاهناً سالسياً

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

مخيم الدعوات لشباب مصر

أقيم مخيم مشترك لتنشيط الدعوات بين بيوت دون بوسكو في مصر (الزيتون – الساحل – الإسكندرية) في دير الراعي الصالح – الإسكندرية.

حيث شارك 30 شاب مع عدد من الرهبان السالزيان، على مدى 3 أيام (27 – 28 – 29 كانون الأول / ديسمبر 2021).

مواضيع المخيم:

  1. الموضوع الأول: تلميذا يوحنا المعمدان “يا معلّم أين تقيم.. تعالا وانظرا”.. دعوة للتعرف على يسوع وعيش خبرة معه.
  2. الموضوع الثاني: دعوة صموئيل من العهد القديم ويركز هذا الموضوع على أهمية الإصغاء لصوت الله في الحياة، كما فعل صموئيل.
  3. الموضوع الثالث: خبرة مع دون بوسكو معلم الحياة الروحية، الذي يدعو لحياة بسيطة ولكن جوهرية عميقة.

أيام مليئة بالعمل واللعب وتقاسم الخبرات بين الشباب والرهبان السالزيان، وعقلية منفتحة على فكرة الدعوات بشكل عام، سواء الدعوات المكرسة أو دعوة الزواج أو الدعوات الأخرى في الحياة.

نصلي صلاة دائمة ومستمرة من أجل الدعوات بكل أشكالها في مراكزنا وبيوتنا في الشرق الأوسط

سالزيان الشرق الأوسط – مصر

قلعة الملك العظيم.. في مركز الزيتون!

استمرت النشاطات الصيفية لهذا العام في مركز دون بوسكو الزيتون، لمدة 7 أسابيع، والتي قضوها برحلة مميزة باتجاه قلعة الملك العظيم..

يتميز مركزنا في الزيتون – القاهرة، بتنظيمه وبالتوازي فيما بينهم لنشاطات للأولاد والشبيبة المصريين، ونشاطات للأولاد والشبيبة السودانيين.

وسبق هذه النشاطات كورس تكويني للخدّام / المنشطين المصريين والسودانيين، لتجهيزهم للخوض في هذه الرحلة الشيقة مع الأولاد.

المصريون..

تم تقسيم أوقات النشاطات بحسب الفئات العمرية على ثلاثة أيام، وبلغ العدد الإجمالي للشبيبة والأولاد المصريين أكثر من 300 شخص من مختلف الأعمار.

شملت النشاطات كحال النشاطات في كل بيوتنا ومراكزنا السالزيانية تنشيط، صلوات، حلقات حوار، أعمال يدوية، ألعاب سالزيانية، رحلات إلى المسبح، وكان للمسرح حصة كبيرة في النشاطات حيث عُرضت قصة الملك العظيم بتمثيليات مسرحية، حضّرها فريق التمثيل في المركز.

أما السودانيون..

فتم تقسيم النشاطات بحسب الفئات العمرية على يومين أسبوعياً، وبلغ عددهم الإجمالي 100 شخص بالإضافة للخدّام.

كما تم تنسيق لقاءات تكوينية للمصريين والسودانيين سوية مرة أسبوعياً..

بعض الصور للشبيبة المصرية والسودانية الطيبة

سالزيان الشرق الأوسط – القاهرة – مصر

الشبيبة المصرية في Online MGS من المراكز الثلاثة (الزيتون والساحل في القاهرة ومركز الإسكندرية)

التقت الشبيبة المصرية في Online MGS من المراكز الثلاثة (الزيتون والساحل في القاهرة ومركز الإسكندرية)

حيث تجمعت الشبيبة في كل بيت سالزياني على حدة، والتقوا مع بعضهم البعض افتراضياً، بحضور الرهبان السالزيان في مصر ومندوب الرعوية الأب سيمون زاكاريان والرئيس الإقليمي الأب أليخاندرو ليون، الذي افتتح اللقاء بكلمة عن الاحترام.

ومن ثم قاد الموضوع الرئيسي الأب سيمون الذي ركز على (المسير نحو القيامة)، وكيف نعيش القيامة كنمط حياة ومسيرة يومية مع الرب القائم من بين الأموات، مع الصعوبات والصلبان التي نحملها في هذه المسيرة والتي تواجهنا في كل زمان ومكان.

كما دارت نقاشات وحوارات حول هذا الموضوع ضمن حلقات حوار، وختم اللقاء بطرح الأفكار الناتجة عن نقاشات الشبيبة في حلقات الحوار!

استمرّ اللقاء الافتراضي لمدة ساعة ونصف، ونأمل أن تتحسن الظروف كي نعود لنجتمع وجهاً لوجه ونلتقي لقاءً حقيقاً مع الآخر.

سالزيان الشرق الأوسط – مصر