لماذا التربية اليوم؟
المنشّط المربّي
المنشّط المربّي
المنشّط والتنشيط
سالزيان الشرق الأوسط
للمنشطين
التربية فن بناء الإنسان و المجتمع
نعيش في عالمنا اليوم بحالة من الجنون صعبة، الإنسان اليوم محاط بكثير من المشاكل إن كانت سياسية أم اقتصادية وثقافية.
نتساءل ماذا نستطيع أن نفعل لنعيد للإنسان الحياة والمسؤولية الرجاء والمقدرة للتطلع إلى المستقبل؟
(مركز بدون موسيقى كجسد بدون نفس)
دون بوسكو
احْفَظْنِي يَا اَللهُ، فَإِنِّي مُتَوَكِّلٌ عَلَيْكَ. 2قُلْتُ لِلرَّبِّ: أَنْتَ سَيِّدِي، وَلاَ خَيْرَ لِي بِمَعْزِلٍ عَنْكَ (مزمور 16).
المنشط يعيش هذه المواقف:
المنشط يعمل على أن يكون:
أُحِبُّكَ يَا رَبُّ، يَا قُوَّتِي. الرَّبُّ صَخْرَتِي وَحِصْنِي وَمُنْقِذِي (مزمور 18)
المنشط موجه ومرشد: يدعم كل شيء صحيح وجيد وجميل
المنشط محرر: ناقد بنَاء للأشياء السيئة والجيدة الموجودة في كل إنسان في جماعته.
المنشط يعمل على ذاته:
أَيُّهَا الرَّبُّ سَيِّدُنَا، مَا أَعْظَمَ اسْمَكَ فِي كُلِّ الأَرْضِ، بت بَسَطْتَ جَلاَلَكَ فَوْقَ السَّمَاوَاتِ. (مزمور 8)
إِلَى الرَّبِّ الْتَجَأْتُ، فَكَيْفَ تَقُولُونَ لِنَفْسِي: «اهْرُبُوا إِلَى جِبَالِكُمْ كَعُصْفُورٍ؟». (مزمور 11)
المنشط:
يفضَل على المنشط ألا يلتزم بكثير من النشاطات الرعوية لأنه في ذلك: