- تأكدت إرسالية يسوع قبل أن يبدأ القيادة، وهذا ما يجب أن نفعله.
- القادة يعترفون بفضل الذين سبقوهم.
- الراعي الصالح يعرف خرافه، والقائد الصالح يعرف تابعيه.
- في خدمة يسوع اكتسب شجاعة في كل معركة من معارك القيادة.
- القائد هو الذي يستطيع أن يكون لطيفاً.
- القادة الحقيقيون هم الذين يضعون الاحتياجات الإنسانية قبل التقاليد والعادات الإنسانية.
- القادة الحقيقيون مخلصون يعطون بسخاء.
- القادة الحقيقيون يقولون الحق في المحبة.
- إن القادة يستطيعون أن يغفروا لأنهم قد سبق أن نالوا الغفران.
- إن القوة التي يتمتع بها القادة هي لطاعة الله وخدمة الآخرين.
- القادة الآمنون في يسوع المسيح ليس لديهم شيء يحتاج إلى حماية أو رقابة.
- القادة الحقيقيين يعبرون عن غضبهم بطرق صحيحة تماماً مثلما فعل يسوع.
- إن قائداً حقيقياً واحداً بمعونة الله يساوي أغلبية قوية.
- القادة الحقيقيون يساعدون المتشككين على أن يتحولوا إلى مصدقين ومؤمنين واثقين.
- شخص واحد فقط كان كاملاً، ومع ذلك فقد انتقدوه أيضاً (الكل معرض للنقد).
- القادة الحكماء لا يدعون المشاكل الصغيرة تتحول إلى مشاكل كبيرة.
- القادة يختارون ويجهزون بواسطة الله نفسه، وما علينا إلا أن نكتشفهم ونعمل على تنقيتهم.
- القادة يتلمذون آخرين وهم بدورهم يصبحون قادة يتلمذون آخرين.
ملامح عامة لعمل القائد:
- الإنجاز: مصطلح تجسيد العمل. هو العمل النهائي للقيادة.
- المعنى: مصطلح الأهمية. لماذا العمل؟ القيم – الأسباب.
- الرسالة (الرؤية): مصطلح الاتجاه. تعني الهدف- القصد- الغرض.
- القوة: مصطلح الطاقة. بماذا يتحرك العمل. القرار- الالتزام- الصبر.
- البنية (التركيب): مصطلح التنظيم. تشير إلى المسار الذي يتحرك فيه العمل.
- المصادر: مصطلح المادة. أي شي نحتاجه لإنجاز العمل.
- الموجود: مصطلح الحدود والإمكانيات. النقطة التي يتحرك منها العمل.
الفرق بين الإداري والقائد:
- الإدارة هي الشكل الأدنى للقيادة.
- القادة والإداريون يفكرون بشكل مختلف.
الإداريون القادة
- يركزوا على المشاكل يركزوا على الناس
- يركزوا على الضعف يركزوا على القوة
- يفكر في المدى القريب يفكر في المدى البعيد
- يرى ما يحصل يتنبأ
- يتحكم في الدمار يطور الناس
- يدير يخلق ويبدع
- ماذا نعمل لماذا نعمل
- ما هو عملنا ما نحتاج أن نعمل
- يقاوم التغيير (يعيش في الحاضر) يبادر بالتغيير – المستقبل
القيادة الديمقراطية:
المرتكزات الأساسية للقيادة الديمقراطية:
أولاً: العلاقات الإنسانية بين القائد والمرؤوسين:
- تحقيق التآلف والاندماج بين الجميع:
- على القائد أن يعمل على تنمية التعاون بين أفراد المجموعة. (روح الفريق).
- أن يشعر الجميع أن العمل ليس فردياً وإنما جماعياً.
- عليه أن يدعم ويساند جميع أفراد المجموعة ويتعاون معهم.
- أن يخلق لديهم شعوراً بالمسؤولية.
- أن يساعد أفراد الجماعة على العمل بارتياح.
- أن يضم ويدمج جميع الأشخاص الجدد بالعمل والتآلف مع الجميع.
- لا بد من وجود ثقة متبادلة بين القائد وبين أفراد المجموعة.
- ألا يتحيز مع شخص ضد شخص آخر.
- يسهل حصولهم على المعلومات والأدوات. (أي يسهل عملهم).
- تحديد دور كل فرد في المجموعة مهم جداً للتآلف والاندماج.
- تفهم القائد لمشاعر مرؤوسيه:
يعتمد تفهم القائد لأفراد مجموعته على مدى قدراته في:
أن يعرف القائد الأثر الذي تتركه تصرفاته في نفوس أفراد المجموعة. كثير من القادة يكونوا صورة عن أنفسهم تختلف عن الصورة التي يكونها عنه الأفراد.
- إدراك القائد لوجهة نظر أفراد مجموعته:
وهي مقدرة القائد على تقييم الأمور من خلال وجهة نظر أفراد المجموعة. وذلك بأن يضع نفسه موضع أفراد المجموعة من خلال تساؤله عن مشاعرهم تجاه العمل الخ…
- تفهم القائد لمشاكل أفراد المجموعة ومعالجتها
القائد الديمقراطي هو الذي يتفهم مشاكل أفراد المجموعة جيداً ويعمل على معالجتها بالشكل الذي يؤدي إلى رفع روحهم المعنوية دون أن يثير لديهم استجابات عدائية… عليه أن يعتني بهم عن طريق اجتماعاته الفردية معهم والتي تتيح له أن يستمع لمقترحاتهم واعتراضاتهم والصعوبات والمشاكل التي تواجههم في العمل. والعمل على حلها.
كيف ينتقد القائد أفراد المجموعة:
- أن ينتقد بهدوء.
- أن ينتقد طريقة العمل وليس الشخصية.
- عليه أن ينتقد فوراً دون تأخير.
- عليه قبل النقد أن يقوم بامتداح الأعمال الجيدة التي قام فيها الشخص.
- أن يكون النقد على انفراد وليس أمام المجموعة.
- إشباع الحاجات الإنسانية لأفراد المجموعة:
لا يمكن دفع الأشخاص للعمل بدرجة عالية من الفعالية إلا بتلبية حاجاتهم وإشباعها:
- إشباع الحاجات الاقتصادية للشخص: أجور- مكافآت.
- إشباع الحاجات النفسية: طمأنينة – احترام – تقدير ذاتي- عطف ومحبة – تحقيق الذات – الحرية والاستقلال في العمل – الجو بشكل عام مريح – توفير معلومات لازمة – نظام ثابت بحكم علاقات العمل.
- إشباع الحاجات الاجتماعية: الحاجة للانتماء إلى الجماعة. الحاجة إلى تبادل أفكاره ومشاعره مع زملائه في المجموعة.
ثانياً: المشاركة:
- معنى المشاركة ودرجاتها:
- من الصعب إدارة المؤسسة الكنسية من قبل رجل واحد فقط. لهذا التعاون مع الآخرين ومشاركتهم في اتخاذ القرارات مهم جداً لإدارة شؤون الكنيسة.
- تعني المشاركة التقاء القائد مع أفراد المجموعة لمناقشة جميع أمور الرعية والمشاكل التي تواجهها وتحليلها ومحاولة الوصول إلى أفضل الحلول الممكنة لها. هذا يخلق جو من الثقة المتبادلة بينهما.
- نماذج للقائد الديمقراطي في المشاركة.
- يجتمع القائد بأفراد المجموعة ثم يناقش معهم المشكلة ويسمح لهم بالتعبير عن أفكارهم ومقترحاتهم. ثم يأخذ القرار بنفسه.
- يضع القائد حدوداً معينة ويطلب من أفراد المجموعة اتخاذاً القرار ضمن هذه الحدود.
- يأخذ القرار ثم يعلمهم لماذا أخذه. يأخذ اقتراحاتهم مع إمكانية التعديل والتغيير في القرار.
- يشاركهم في طريقة التنفيذ.
مزايا المشاركة:
- يفهمون مشاكل الكنيسة ويتفهمون الأسباب التي تدعو للتغيير أحياناً.
- يقوي الدافع لديهم لاقتراح تحسينات وتعديلات وحلول ملائمة.
- يشعرون بأهميتهم.
- ثانياً: المشاركة. يشعرون ويدركون أن الكنيسة لهم.
- يقوي إحساسهم بالمسؤولية.
- يصبح العمل في الرعية أسهل.
- يحسن العلاقة بين الكاهن والقادة في الكنيسة وبين أفراد الرعية.
- يرفع من الروح المعنوية لديهم.
- يقدم ويخدم الشخص بكل طاقاته.
- تحقق الثقة المتبادلة بين القائد وأفراد المجموعة.
ثالثا: تفويض السلطة:
يعهد القائد إلى بعض أفراد المجموعة بواجبات معينة مبيناً لهم حدود هذه الواجبات والنتائج المطلوب منهم تحقيقها. وهذه الواجبات يجب أن تكون محددة وليست عامة وليست غامضة أيضاً تتطلب شجاعة وثقة من القائد بنفسه وبالشخص الذي يقوده.
على القائد أن يختار الشخص المناسب لتفويضه سلطته.
أن يكون اتصال بين القائد ومن الشخص المفوض.
نظرية القيادة الحرة:
القيادة الأوتوقراطية اهتمت بالإنتاج.
القيادة الديمقراطية اهتمت بالمرؤوسين.
القيادة الحرة اهتمت بالفرد العمل في أداء العمل.
أهم الخصائص التي تميز القيادة الحرة ما يلي:
- اتجاه القائد إلى إعطاء أكبر قدر من الحرية لمرؤوسيه لممارسة نشاطاتهم وإصدار القرارات واتباع الإجراءات التي يرونها ملائمة لإنجاز العمل.
- إسناد الواجبات إليهم بطريقة عامة وغير محدودة.
- إتباع القائد سياسة الباب المفتوح في الاتصالات مع الأشخاص الذين فوضهم.